"لا أعرف أي جريمة يمكن أن تحدث، أكبر من مصادرة الحريّات والأعمال الأدبيّة، والتفتيش الأخلاقيّ، وتوسيع رقع الاحتلال بهذه الأفعال. لا يمكن السكوت بكلّ الأحوال
تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
النصّ واضح، وصياغته التهكّميّة تجاه قطاع محدّد من الجمهور واضحة أيضًا، ورسالته التوبيخيّة لا لبس فيها، ولم نكن بحاجة لكتابة مقالة تتطرّق لهذا المنشور، امتلأت